عدم وجود اعلام مسبق لمستخدمي الطريق بحالة حركة المرور (مما يقلل الزحام بفضل معلومات عن حركة المرور في الوقت الحقيقي).
تعاني الكثير من الطرق الرئيسية في مدينة الرياض بالاذحام المرور في بعض الأوقات وخاصة أوقات الذروة ، وتقوم الأجهزة الامنية بالكثير من الجهود لتقليل الازدحام على جميع الطرق من خلال بناء الجسور والعمل على إنشاء مشاريع بنية تحتية قوية.
زيادة الوعي بمشكلة الازدحام المروري وتأثيره في البيئة والجودة.
استعادة الخدمات والوظائف والمحلات التجارية، والمساحات الخضراء المجاورة، للحد من الحاجة إلى السفر بمحركات.
تُؤثِّرُ ظروفُ الجو السيئةِ تأثيراً كبيراً في حركةِ المرور، فالأمطارُ الغزيرةُ والثلوجُ والضبابُ تُقلِّلُ من الرؤيةِ وتُجبرُ السائقينَ على القيادةِ بحذرٍ شديدٍ، وهذا يُؤدِّي إلى تباطؤٍ ملحوظٍ في سرعةِ السيرِ وازدحامٍ مروريٍ كبيرٍ.
وكما هو معلوم فإنه لعلاج مشكلة ما، لا بد من معرفة مسبباتها وعلى ضوء ذلك يتم وضع الحلول المناسبة لحلها.
تُعدُّ مشاريع البناءِ والصيانةِ ضروريةً للحفاظِ على بنيةِ المدينةِ وتطويرها، إلَّا أنَّها في الوقتِ ذاتهِ قد تُؤدِّي إلى إغلاقِ الطرقِ أو تضييقها، وهذا يعوقُ حركةَ المرورِ ويُسبِّبُ ازدحاماً مرورياً.
تنويه: يمنع نقل نور الإمارات هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
يُعدُّ التخطيطُ الحضريُّ غير المُنظَّم من العوامل الجذرية المُسبِّبة للازدحام المروري، ففي حال تركَّزت أماكنُ العملِ والسكنِ في مناطق محددة، دون وجود شبكة نقل عام كافية تربط بينها، يضطرُّ عددٌ من الأفراد إلى استخدام سياراتهم الخاصة للنقل، وهذا يُؤدِّي إلى ازدحامٍ مروريٍ خانقٍ في ساعات الذروة.
وبما أن عدداً كبيراً من السائقين على الطريق يبحثون عن أماكن للاصطفاف، تحاول بعض المدن التخلص من الازدحامات المرورية من خلال أنظمة تستخدم مستشعرات إلكترونية لتخبر السائق ما إذا كان مكان الاصطفاف الذي يحاول ركن سيارته فيه شاغراً أو مشغولاً بسيارة أخرى، وعند ربط هذه المستشعرات الذكية بنظام يُرشد السائقين إلى أماكن اصطفاف فارغة فمن المرجح أن يساهم هذا الاختراع في حل الأزمات المرورية.
يشهد العالمُ نمواً هائلاً في عدد المركبات، وبوتيرةٍ تفوق قدرة الطرق والبنية التحتية على استيعابها، فمع تزايد الرغبة في امتلاك سيارةٍ خاصة، تتكدَّسُ المركبات على الطرق، وهذا يُفضي إلى بطءٍ ملحوظٍ في حركة المرور، خاصَّةً في ساعات الذروة.
توجد العديد من الطرق لمكافحة الاختناقات المرورية، فإنه يمكن سرد ما يلي:
تُؤدي سرعة المركبات البطيئة إلى زيادة استهلاك الوقود وتكاليف النقل الأخرى.
عموما لعدة عقود عدد ومدى التكدس المروري يتزايد، ولا سيما في البلدان النامية.